احلى بنات
اهلا بك زائرتنا في منتدى بنات وبس نرحب بك في كل وقت وننتظر تسجيلك بالمنتدىمواقف ادهشت البشرية 100978_1204722598
احلى بنات
اهلا بك زائرتنا في منتدى بنات وبس نرحب بك في كل وقت وننتظر تسجيلك بالمنتدىمواقف ادهشت البشرية 100978_1204722598
احلى بنات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اهلا بك زائرتنا الحبيبة في افضل منتدى للبنات فقط 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مواقف ادهشت البشرية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ميمي ميسو
المراقبات
المراقبات



عدد المساهمات : 5
نقاط : 14464
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 15/09/2012

مواقف ادهشت البشرية Empty
مُساهمةموضوع: مواقف ادهشت البشرية   مواقف ادهشت البشرية Emptyالسبت سبتمبر 15, 2012 9:28 pm

:::::: موآقِفُ أدْهشَتِ آلپَشَرِيّة َ::::::




فِدآگَ أپي وأمّي وروحي يآرسولَ آللهِ

پـِرَغْمِ گلّ مآ يَچْري حَولنآ إلآّ أنّ آلپَشَريَّة أچْمَعَهآ تَقِفُ حآئِرةً أمَآمَ مَوَآقِفِگَ آلعَظيمَةَِ

وآلتّي ليْس لهآ مَثيلٌ عَپْرَ آلتآريخِ, گَيْفَ لآ !!

وهيَ مَوآقِفُ أشْرَفِ آلخلقِ أچْمَعينَ

آلذي وَصفَهُ آللهُ تَعَآلى پقوْلِهِ وَإِنّگَ لَعَلَىَ خُلُقٍ عَظِيمٍ (آلقلم 4)

هُنآ سَتَگونُ لنآ وَقـَفآتٌ مَعَ أچَلِّ وأعْظمِ آلمَوآقِفِ ..

إنّهآ مَوآقِفُ مِن:

پُسْتآن آلشَّمآئِلِ آلمُحَمَّدِيَّةِ


][ مُقـْتَطفآتٌ مِن پُسْتآنِ آلشَّمآئِلِ آلمُحَمَّدِيّةِ ][





][ معَ زَوْچآتِهِ ][


گآنَ صلى آللهُ عليهِ وسلمَ خَيْرَ آلنآسِ لِگُلِّ آلنّآسِ، وگآنَ خَيْرَ آلنّآسِ لأهْلِهِ

گَمآ قآلَ عَنْ نَفسِهِ آلشَّريفةِ: خَيْرُگُمْ خَيْرُگُمْ لأهْلِهِ وَأنآ خَيْرُگُمْ لأهْلِي سنن آلتّرْمِذي.

وقَدْ ضرَپَ صلى آللهُ عليهِ وسلمَ أَرْوَعَ آلأمثلَةِ في آلتـَّلطـُّفِ معَ زوْچآتِهِ وحُسْنِ مُعآشَرَتِهنَّ

وآلتـَّوَدّدِ إليْهِنّ ومُدآعَپَتِهنّ،

حتى إنّهُ گآنَ يَچْلِسُ عِندَ پَعيرِهِ فَيَضَعُ رُگْپتَهُ وتَضعُ ‏ صَفِيّةُ ‏ رچْلَهآ عَلى رُگْپَتِهِ حَتى تَرْگَپَ صحيح آلپخآري

،،

وگآن صلى آللهُ عليه وسلمَ يُرَقّقُ آسمَ عآئشَة َـ رضي آلله عنهآ ـ ويقول لهآ: يآ عَآئِشُ ، صحيح آلپخآري

وگآن ينآديهآ پــ پـِنْتِ آلصِّدِّيقِ سنن آلترمذي وسنن آپن مآچة

إگْرآمآً لهآ ولأهْلِهآ وتَوَدُّدآً وتَقرُّپآً إلَيْهآ.

،،

گمآ گآنَ آلنّپِيّ صلى آللهُ عليهِ وسلمَ يقومُ پخِدْمَةِ زَوْچآتِهِ رِضْوآنُ آللهِ عَليْهِنَّ

فعَنِ آلأسْوَدِ پْنِ يَزِيدَ ‏ ‏سَألْتُ ‏ ‏عآئشة َ‏ ‏رَضِي آللهُ عنْهآ ‏مآ گآن آلنپيُّ ‏صلى آللهُ عليهِ وسلمَ

‏يصْنعُ في آلپيتِ قآلَتْ گآنَ يگُونُ في مِهْنَةِ أهْلِهِ فإذآ سَمِعَ آلأذآنَ خَرَچَ. روآه مسلم وآلترمذي.

،،

وعَنْ ‏ ‏أنسٍ ‏ ‏قآلَ ‏گآن آلنَّپيُّ ‏ ‏صلّى آللهُ عليهِ وسلمَ ‏ ‏عِنْدَ پَعْضِ نِسآئِهِ فأرْسَلَتْ ‏ ‏إحْدَى أمَّهآتُ

آلمؤمِنينَ ‏ ‏پصَحْفَةٍ فيهَآ طعآمٌ فضَرَپَت آلتّي آلنّپِيُّ ‏ ‏صلّى آللهُ عليهِ وسلمَ ‏ ‏في پَيْتِهآ يَدَ

آلخآدِمِ فسَقَطَتِ آلصّحفَة ُفآنْفلَقَتْ فچَمَعَ آلنپِيّ ‏ ‏صلّى آللهُ عليهِ وسلمَ ‏ ‏فَلْقَ آلصّحفةِ ثمَّ چَعَلَ

يچْمَعُ فيهآ آلطعآمَ آلذي گآنَ في آلصحفَةِ ويَقولُ ‏غآرتْ‏ أمّگُمْ‏ ‏ثمَّ حَپَسَ آلخآدِمَ حَتى أتَى ‏

‏پصحفةٍ ‏ ‏مِنْ عِندِ آلتي هُوَ في پيتِهآ فدَفعَ آلصحفة آلصّحيحَة َإلى آلتي گُسِرَتْ صحْفَتُهآ

وأمْسَگَ آلمَگْسورَة َفي پَيْت ِآلتي گَسَرَتْ صحيح آلپخآري

,,

وقدْ آسْتَشآرَ آلنَّپيُّ صَلى آللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ زَوْچآتِهِ في أدَقِّ آلأمُورِ ومِن ذلگَ آسْتِشآرَتُهُ

صلى آلله عليه وسلم لأم سَلَمَةَ في صُلْحِ آلحُدَيْپيَّةِ عنْدَمآ أمَرَ أصْحآپَهُ پنَحْرِ آلهَدْيِ

وحَلْقِ آلرّأسِ فَلَمْ يفعَلُوآ لأنّهُ شَقَّ عَليْهِمْ أن يَرْچِعوآ ولم يدْخلُوآ مَگَّةَ،

فدَخَلَ مَهْمُومآً حَزينآً عَلَى أُمِّ سَلَمةَ في خَيْمَتِهآ فمَآ گآنَ مِنْهآ

إلآّ أنْ چَآءَتْ پآلرّأيِ آلصّآئِپِ: أُخْرُچْ يآ رسولَ آللهِ فآحْلِقْ وآنْحَرْ،

فحَلَقَ ونَحَرَ وإذآ پِأصْحآپـِهِ گُلِّهِمْ يَقومونَ قَوْمَةَ رَچُلٍ وآحِدٍ فيَحْلِقونَ وينْحَرُونَ.

,,

غَضِپَتْ عآئِشَةُ ذآتَ مَرّةٍ معَ آلنّپِيّ صلى آللهُ عليهِ وسلمَ

فقآل لَهآ: هَلْ تَرْضَينَ أن يَحگُمَ پيننآ أپو عُپَيْدَةَ پْنُ آلچَرَّآحِ؟

فقآلت: لآ.. هَذآ رَچُلٌ لنْ يَحْگُمَ عليْگَ لِي،

قآل: هَلْ ترْضيْنَ پعُمَرَ؟

قآلت: لآ.. أنآ أخآفُ مِنْ عُمَرَ..

قآل: هَلْ ترْضيْنَ پأپي پَگْرٍ (أپيهآ)؟ قآلتْ: نعَمْ!!.



][ مَعَ آلأطْفآلِ ][


گآنَ آلحَپيپُ آلمُصْطفَى يتعآمَلُ معَ آلأطفآلِ پگُلِّ حُپِّ وَحَنآنٍ ...

إسْتَطآعَ أنْ يچْذِپهُمْ إليْهِ گآلمَغْنآطيسِ معَ گُلّ هذآ آلقدْرِ آلعَظيمِ .. لَمْ يَهآپوهُ پلْ أحَپّوهُ قپْلَ گُلّ شيْءٍ

فگآن يَعْمَلُ على تشْچيعِ آلطفلِ على طَلَپِ آلعِلْمِ ومُخآلَطةِ آلعُلمآءِ

فقدْ روى مسلمٌ في صَحيحِهِ أن سَمُرَة پْنَ چُندُپٍ رضي آللهُ عنهُ

قآل: لقدْ گنتُ عَلى عَهْدِ رَسولِ آللهِ صلى آللهُ عَليْهِ وسلمَ غُلآمآً،

فگُنْتُ أحْفظُ عَنْهُ فمآ يَمْنعُني مِنَ آلقوْلِ إلآّ أنّ هآ هُنآ رِچآلآً هُمْ أسَنُّ مِنّي. صحيح مسلم

گمآ أقـَرَّ آلنپيُّ صلّى آللهُ عليهِ وسلّمَ نهْچَ طريقَةِ آلمُدآعَپَةِ وَآللعِپِ في آلتَّعْليمِ وعَمِلَ پهِ

وهُنآگَ آلگَثيرُ مِنَ آلأحآديثِ آلتّي تَدُلُّ على ذلِگَ

ومِنْهآ مآ رَوآهُ آلشّيْخآنِ وغَيرُهُمآ

من حديثِ أنَسٍ رضِيَ آللهُ عنْهُ قآل:

گآنَ آلنپيُّ صلّى آللهُ عليهِ وسلمَ أحْسنَ آلنّآسِ خُلُقآً،

وگآن لي أخٌ يُقآلُ له أپو عُمَيْرٍ، وگآن إذآ چآءَ قآل:

يآ أپآ عُمَيْرُ، مآ فَعَلَ آلنّـُغَيْرُ

وآلنّـُغَيْرُ تصْغيرٌ لِگلِمَةِ نَغْرٍ وهُوَ طآئِرٌ گآنَ يَلْعپُ پِهِ

وذآتَ مَرّةٍ گآنَ صلّى آللهُ عليهِ وسلمَ يَمْشي في آلسّوقِ

فرَأى أپَآ عُمَيْرٍ يَپْگي، فَسَألَهُ عَنِ آلسّپَپِ ... فقآلَ لَهُ مَآتَ آلنٌّغَيْرُ يآ رَسولَ آللهِ

فَظَلَّ صلّى آللهُ عليهِ وسلمَ يُدآعِپُهُ ويُحآدِثُهُ ويُلآعِپهُ حتّى ضَحِگَ،

فَمَرّ آلصّحآپَةُ پهِمآ فسَألُوآ آلرّسولَ صلّى آللهُ عليهِ وسلمَ عَمّآ أچْلَسَهُ مَعَهُ،

فقآل لَهُم مَآتَ آلنّـُغَيْرُ، فچَلَسْتُ أُوآسِي أپَآ عُمَيْرٍ


إنّهآ دَعْوةٌ مِنَ آلرّحْمَةِ آلمُهْدآةِ إلى آلعآلَمِ

لآحْتِرآمِ مَشآعِرِ آلصِّغآرِ وَآلتّلَطفِ پهِمْ

،،

وَگَآنَ يَتقرّپُ إلَى آلأطفآلِ پآلهـِپآتِ وآلهَدآيآ

ومِمّآ يدُلُّ عَلى ذلِگَ مآ رَوآهُ مُسْلِمٌ عَن أپي هُريْرَةَ

رضي آلله عنه قآل: گآنَ آلنّآسُ إذآ رَأوْآ أوّلَ آلثّمْرِ چآءُوآ پِهِ رَسولَ آللهِ صلّى آللهُ عليهِ وسلمَ،

فإذآ أخَذَهُ قآل: آللّهُمَّ پآرِگْ لَنآ فِي ثمْرِنآ وَپآرِگْ لَنآ في مَدينَتِنآ

ثُمَّ يَدْعُو أصْغرَ وَليدٍ يَرآهُ فيُعْطِيهُ ذلِگَ آلثمْرَ. صحيح مسلم

،،

وَمآ گَذپَ آلرّسولُ قَطٌّ عَلَى طِفلٍ أوْ غَشَّهُ

پَلْ گآنَ يُعَلّمُنآ أنْ نُعآمِلهُمْ پآلصِّدْقِ في آلقوْلِ وآلعَمَلِ

ومِمّآ چآءَ في ذلِگَ حديثُ عپْدِ آللهِ پْنِ عَآمِرٍ رضي آللهُ عنهُ،

قآل: دَعَتْني أمّي وَرسُولُ آللهِ صَلّى آللهُ عَليْهِ وسلّمَ قآعِدٌ في پَيْتِنآ

فقآلت: هَآ تَعَآلَ أُعْطيگَ

فقآل لهآ صلى آللهُ عليهِ وسلمَ: مآ أرَدْتِ أنْ تُعْطيهِ؟

قآلت أُعْطيهِ تَمْرآً

فقآل لَهآ: أمَآ أنَّگِ لَوْ لَمْ تُعْطيهِ شَيْئآً گُتِپَتْ عَلَيْگِ گِذپَةً

يآ آللهُ

تِلگَـ هي آلرّحْمة ُآلحَقّةُ ُ






][ مَعَ غيْرِ آلمُسلِمينَ ][

ولْنَقرَأ سَوِيّآً عَن نپيّ آلرّحْمَةِ وعن مُعآنآتِهِ مَعَ آليَهودِ

آلذينَ وَصفهُمْ عآلِمُهُمْ وإمآمُهُمْ وحَپْرُهُمْ عپدُ آللهِ پْنُ سلآمٍ رضيَ آللهُ عنهُ

لِرَسولِ آللهِ صلّى آللهُ عليهِ وسلمَ پقوْلِهِ: إِنَّ آلْيَهُودَ قَوْمٌ پُهُتٌ آلپخآري.

ومَعَ ذلِگَ فقَدْ أپْرَمَ مَعَهُمْ رسولُ آللهِ صلّى آللهُ عليهِ وسلمَ مُعآهَدةً چآءَ فيهآ:

وَإِنّ آلْيَهُودَ يُنْفِقُونَ مَعَ آلْمُؤْمِنِينَ مَآ دَآمُوآ مُحَآرَپِينَ وَإِنّ آليَهُودَ أُمّةٌ مَعَ آلْمُؤْمِنِينَ لِلْيَهُودِ دِينُهُمْ وَلِلْمُسْلِمَيْنِ دِينُهُمْ مَوَآلِيهِمْ وَأَنْفُسُهُمْ إلّآ مَنْ ظَلَمَ وَأَثِمَ فَإِنّهُ لَآ يُوتِغُ إلّآ نَفْسَهُ وَأَهْلَ پيتِهِ وَإِنّ پِطَآنَةَ يَهُودَ گَأَنْفُسِهِمْ وَإِنّهُ لَآ يُخْرَچُ مِنْهُمْ أَحَدٌ إلّآ پِإِذْنِ مُحَمّدٍ صَلّى آللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ وَإِنّهُ لَآ يُنْحَچَزُ عَلَى ثَأْرٍ چُرْحٌ وَإِنّهُ مَنْ فَتَگَ فَپِنَفْسِهِ فَتَگَ وَأَهْلِ پَيْتِهِ إلّآ مِنْ ظَلَمَ وَإِنّ آللّهَ عَلَى أَپَرّ هَذَآ ; وَإِنّ عَلَى آلْيَهُودِ نَفَقَتَهُمْ وَعَلَى آلْمُسْلِمِينَ نَفَقَتَهُمْ وَإِنّ پَيْنَهُمْ آلنّصْرَ عَلَى مَنْ حَآرَپَ أَهْلَ هَذِهِ آلصّحِيفَةِ وَإِنّ پَيْنَهُمْ آلنّصْحَ وَآلنّصِيحَةَ وَآلْپِرّ دُونَ آلْإِثْمِ ، وَإِنّهُ مَآ گَآنَ پَيْنَ أَهْلِ هَذِهِ آلصّحِيفَةِ مِنْ حَدَثٍ أَوْ آشْتِچَآرٍ يُخَآفُ فَسَآدُهُ فَإِنّ مَرَدّهُ إلَى آللّهِ عَزّ وَچَلّ وَإِلَى مُحَمّدٍ رَسُولِ آللّهِ صَلّى آللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ وَإِنّ آللّهَ عَلَى أَتْقَى مَآ فِي هَذِهِ آلصّحِيفَةِ وَأَپَرّهِ وَإِنّ پَيْنَهُمْ آلنّصْرَ عَلَى مَنْ دَهَمَ يَثْرِپَ ، وَإِذَآ دُعُوآ إلَى صُلْحٍ يُصَآلِحُونَهُ وَيَلْپَسُونَهُ فَإِنّهُمْ يُصَآلِحُونَهُ وَيَلْپَسُونَهُ وَإِنّهُمْ إذَآ دُعُوآ إلَى مِثْلِ ذَلِگَ فَإِنّهُ لَهُمْ عَلَى آلْمُؤْمِنِينَ إلّآ مَنْ حَآرَپَ فِي آلدّينِ عَلَى گُلّ أُنَآسٍ حِِصّتُهُمْ مِنْ چَآنِپِهِمْ آلّذِي قِپَلَهُمْ

من سيرَةِ آپنِ هِشآمٍ گِتآپُ آلنپيّ پَيْنَ آلمُهآچِرينَ وآلأنصآرِ ومُوآدَعَةِ آليَهودِ

،،

گَمَآ تَچلّتْ رحمَتُهُ أيْضآً پأپي هُو وأمّي في ذلِگَ آلمَوقِفِ آلعَظيمِ،

يَومَ فتْحِ مگّةَ وتَمْگِينِ آللهِ تعآلى لَهُ ،

حينَمآ أعْلنَهآ صريحة ًوآضحة ً: ( آلْيَوْمَ يَوْمُ آلْمَرْحَمَةِ ) ،

حين قآل سَعْدُ پْنُ عُپآدَةَ وهو رآفِعٌ لإحْدى آلرّآيآتِ في چيْشِ فتْحِ مگّةَ

آليومَ يومُ آلملْحَمَةِ

فأخذ مِنهُ صَلّى آللهُ عليهِ وسلمَ آلرّآيةَ وأعْطآهآ لوَلدِهِ قَيْس وقآل:

پلِ آلْيَوْمُ يَوْمُ آلْمَرْحَمَةِ

وأصدر عَفوَهُ آلعآمَّ عن قريشٍ آلتي لمْ تَدّخِرْ وُسْعآً في إلْحآقِ آلأذى پآلمسلمينَ،

فقآپلَ آلإسآءَةَ پآلإحسآنِ ، وآلأذيّةَ پحُسْنِ آلمُعآملَةِ , وأمرَ آلچيْشَ ألآّ يُقآتِلَ إلآّ مَن قآتلَهُ،

ودخلَ مَگّة فآتِحًآ منْصورًآ يَحْمدُ آللهَ عَلى نَصْرِهِ ويشگرُهُ على فضْلِهِ،

وتَمَگّنَ مِن أعدآءِ آلأمْسِ آلذين أخْرچوهُ وأصحآپَهُ وأخَذوآ أمْوآلهُمْ وسَفَگوآ دِمآءَ پَعْضِهمْ،

لگنّهُ صلّى آللهُ عليهِ وسلمَ يُريدُ لَهُمُ آلخيْرَ و آلهِدآيَةَ، فَسآمَحهُمْ وعَفآ عَنهُمْ وقآل لهُمْ:

لآ تَثريپَ عَليگُمُ آليَومَ يَغفِرُ آللهُ لگُمْ وهُوَ أرْحَمُ آلرّآحِمينَ، آذْهَپُوآ فأنتُمُ آلطّلَقآءُ.

فَگآنَ ذلِگَ سپپًآ في إسْلآمِ آلچَمِّ آلغَفيرِ

فَأيُّ عَفْوٍ هذآ وأيّة ُرَحْمَةٍ تِلگَ وأيّ ُگَظمٍ لِلغَيْظِ هَذآ !!!

آلذي لَمْ تعْرفْ لهُ آلپشرِيّة ُعلى طولِ آلزّمآنِ وعَرْضِهِ مَثيلآً ؟


فدآگَ أپي وأمي يآ رسولَ آللهِ يآ رحمة ًلِلعآلَمينَ




][ أيّهآ آلأحِپّـَــــــة ُ][


مآ سپَقَ گآن مُقتَطفآتٍ يَسيرةٍ مِن سيرَةٍ زآخِرَةٍ پآلگثيرِ مِنَ آلمَشآهِدِ آلرّآئِعَةِ آلتّي يَقِفُ أمآمَهآ آلإنْسَآنُ


عآچِزآً عَن إيچآدِ وصْفٍ لَهآ



ومِمّآ زآدَني شَرَفآً وفخْرآً ... وگِدْتُ پأخْمُصي أطأ ُآلثُّرَيّآ

دُخولي تَحْت قوْلِگَ يآ عِپآدِي ... وأنْ أرْسلْتَ أحْمَدَ لي نَپِيآ


لَقَدْ أرْسِـلَ محمدٌ صلّى آللهُ عليهِ و سلـمَ مَفْطـورآً عَلى آلرّحمَةِ ،

فگآن لينُهُ رحْمَة ًپآلأمّةِ في تَنفيذِ آلشّريعَةِ پدُونِ تَسآهُلٍ، و پرِفْقٍ و إعآنَةٍ عَلى تحْصيلِهَآ.

فلذلگ چُعِل لينه مُصآحپآً لرحمةٍ أوْدَعَهآ آللهُ سپْحآنهُ فيهِ،

فآخْتآرَهُ لِيگُون مَپْعوثآ للنآس گآفـّة ً،

وآختآر آلعَرَپَ ليگُونوآ هُمْ مُپَلّغَ آلشّريعَةِ للعآلَمِ.




قآل أحدُ آلسّلَفِ : ' زَيّنَ آللهُ مُحَمّدآً صلّى آللهُ عليهِ و سلمَ پزينَةِ آلرّحْمَةِ فگآنَ گوْنُهُ رَحْمَة ً
و چميعُ شمآئِلِهِ رحمةً و صفآتِهِ رحمَة ًعَلى آلخَلْقِ '

و في حديث مُسْلِم أن رسولَ آللهِ صلّى آللهُ علَيْهِ و سَلّم لمّـآ شُـچّ وَچْهُهُ يَوْمَ أحُــد ٍ

شَقّ ذلِگَ عَلى أصْحآپِهِ فقآلوآ : لَوْ دَعَوْتَ عَلَيهِمْ، فقآل:

إنّــي لَمْ أُپْعَثْ لعّـَـآنـآً و إنّمَــآ پُــعِثـْـتُ رحْمَة ً

صحيح مسلم

,,

رحيمٌ إنْ مَضى وقضَى .... وگآنَ آلعَدْلَ ميزآنآ

شَپآپَ آلحَقِّ فآنْطلِقوآ .... مِنَ آلمِحْرآپِ فُرْسآنآ

وللإسلآمِ فآمْتَثِلُوآ .... هُدَى آلمُخْتآرِ عُنْوآنآ

,,

][ مَعَ آلأطْفآلِ ][


گآنَ آلحَپيپُ آلمُصْطفَى يتعآمَلُ معَ آلأطفآلِ پگُلِّ حُپِّ وَحَنآنٍ ...

إسْتَطآعَ أنْ يچْذِپهُمْ إليْهِ گآلمَغْنآطيسِ معَ گُلّ هذآ آلقدْرِ آلعَظيمِ .. لَمْ يَهآپوهُ پلْ أحَپّوهُ قپْلَ گُلّ شيْءٍ

فگآن يَعْمَلُ على تشْچيعِ آلطفلِ على طَلَپِ آلعِلْمِ ومُخآلَطةِ آلعُلمآءِ

فقدْ روى مسلمٌ في صَحيحِهِ أن سَمُرَة پْنَ چُندُپٍ رضي آللهُ عنهُ

قآل: لقدْ گنتُ عَلى عَهْدِ رَسولِ آللهِ صلى آللهُ عَليْهِ وسلمَ غُلآمآً،

فگُنْتُ أحْفظُ عَنْهُ فمآ يَمْنعُني مِنَ آلقوْلِ إلآّ أنّ هآ هُنآ رِچآلآً هُمْ أسَنُّ مِنّي. صحيح مسلم

گمآ أقـَرَّ آلنپيُّ صلّى آللهُ عليهِ وسلّمَ نهْچَ طريقَةِ آلمُدآعَپَةِ وَآللعِپِ في آلتَّعْليمِ وعَمِلَ پهِ

وهُنآگَ آلگَثيرُ مِنَ آلأحآديثِ آلتّي تَدُلُّ على ذلِگَ

ومِنْهآ مآ رَوآهُ آلشّيْخآنِ وغَيرُهُمآ

من حديثِ أنَسٍ رضِيَ آللهُ عنْهُ قآل:

گآنَ آلنپيُّ صلّى آللهُ عليهِ وسلمَ أحْسنَ آلنّآسِ خُلُقآً،

وگآن لي أخٌ يُقآلُ له أپو عُمَيْرٍ، وگآن إذآ چآءَ قآل:

يآ أپآ عُمَيْرُ، مآ فَعَلَ آلنّـُغَيْرُ

وآلنّـُغَيْرُ تصْغيرٌ لِگلِمَةِ نَغْرٍ وهُوَ طآئِرٌ گآنَ يَلْعپُ پِهِ

وذآتَ مَرّةٍ گآنَ صلّى آللهُ عليهِ وسلمَ يَمْشي في آلسّوقِ

فرَأى أپَآ عُمَيْرٍ يَپْگي، فَسَألَهُ عَنِ آلسّپَپِ ... فقآلَ لَهُ مَآتَ آلنٌّغَيْرُ يآ رَسولَ آللهِ

فَظَلَّ صلّى آللهُ عليهِ وسلمَ يُدآعِپُهُ ويُحآدِثُهُ ويُلآعِپهُ حتّى ضَحِگَ،

فَمَرّ آلصّحآپَةُ پهِمآ فسَألُوآ آلرّسولَ صلّى آللهُ عليهِ وسلمَ عَمّآ أچْلَسَهُ مَعَهُ،

فقآل لَهُم مَآتَ آلنّـُغَيْرُ، فچَلَسْتُ أُوآسِي أپَآ عُمَيْرٍ


إنّهآ دَعْوةٌ مِنَ آلرّحْمَةِ آلمُهْدآةِ إلى آلعآلَمِ

لآحْتِرآمِ مَشآعِرِ آلصِّغآرِ وَآلتّلَطفِ پهِمْ

،،

وَگَآنَ يَتقرّپُ إلَى آلأطفآلِ پآلهـِپآتِ وآلهَدآيآ

ومِمّآ يدُلُّ عَلى ذلِگَ مآ رَوآهُ مُسْلِمٌ عَن أپي هُريْرَةَ

رضي آلله عنه قآل: گآنَ آلنّآسُ إذآ رَأوْآ أوّلَ آلثّمْرِ چآءُوآ پِهِ رَسولَ آللهِ صلّى آللهُ عليهِ وسلمَ،

فإذآ أخَذَهُ قآل: آللّهُمَّ پآرِگْ لَنآ فِي ثمْرِنآ وَپآرِگْ لَنآ في مَدينَتِنآ

ثُمَّ يَدْعُو أصْغرَ وَليدٍ يَرآهُ فيُعْطِيهُ ذلِگَ آلثمْرَ. صحيح مسلم

،،

وَمآ گَذپَ آلرّسولُ قَطٌّ عَلَى طِفلٍ أوْ غَشَّهُ

پَلْ گآنَ يُعَلّمُنآ أنْ نُعآمِلهُمْ پآلصِّدْقِ في آلقوْلِ وآلعَمَلِ

ومِمّآ چآءَ في ذلِگَ حديثُ عپْدِ آللهِ پْنِ عَآمِرٍ رضي آللهُ عنهُ،

قآل: دَعَتْني أمّي وَرسُولُ آللهِ صَلّى آللهُ عَليْهِ وسلّمَ قآعِدٌ في پَيْتِنآ

فقآلت: هَآ تَعَآلَ أُعْطيگَ

فقآل لهآ صلى آللهُ عليهِ وسلمَ: مآ أرَدْتِ أنْ تُعْطيهِ؟

قآلت أُعْطيهِ تَمْرآً

فقآل لَهآ: أمَآ أنَّگِ لَوْ لَمْ تُعْطيهِ شَيْئآً گُتِپَتْ عَلَيْگِ گِذپَةً

يآ آللهُ

تِلگَـ هي آلرّحْمة ُآلحَقّةُ ُ






][ مَعَ غيْرِ آلمُسلِمينَ ][

ولْنَقرَأ سَوِيّآً عَن نپيّ آلرّحْمَةِ وعن مُعآنآتِهِ مَعَ آليَهودِ

آلذينَ وَصفهُمْ عآلِمُهُمْ وإمآمُهُمْ وحَپْرُهُمْ عپدُ آللهِ پْنُ سلآمٍ رضيَ آللهُ عنهُ

لِرَسولِ آللهِ صلّى آللهُ عليهِ وسلمَ پقوْلِهِ: إِنَّ آلْيَهُودَ قَوْمٌ پُهُتٌ آلپخآري.

ومَعَ ذلِگَ فقَدْ أپْرَمَ مَعَهُمْ رسولُ آللهِ صلّى آللهُ عليهِ وسلمَ مُعآهَدةً چآءَ فيهآ:

وَإِنّ آلْيَهُودَ يُنْفِقُونَ مَعَ آلْمُؤْمِنِينَ مَآ دَآمُوآ مُحَآرَپِينَ وَإِنّ آليَهُودَ أُمّةٌ مَعَ آلْمُؤْمِنِينَ لِلْيَهُودِ دِينُهُمْ وَلِلْمُسْلِمَيْنِ دِينُهُمْ مَوَآلِيهِمْ وَأَنْفُسُهُمْ إلّآ مَنْ ظَلَمَ وَأَثِمَ فَإِنّهُ لَآ يُوتِغُ إلّآ نَفْسَهُ وَأَهْلَ پيتِهِ وَإِنّ پِطَآنَةَ يَهُودَ گَأَنْفُسِهِمْ وَإِنّهُ لَآ يُخْرَچُ مِنْهُمْ أَحَدٌ إلّآ پِإِذْنِ مُحَمّدٍ صَلّى آللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ وَإِنّهُ لَآ يُنْحَچَزُ عَلَى ثَأْرٍ چُرْحٌ وَإِنّهُ مَنْ فَتَگَ فَپِنَفْسِهِ فَتَگَ وَأَهْلِ پَيْتِهِ إلّآ مِنْ ظَلَمَ وَإِنّ آللّهَ عَلَى أَپَرّ هَذَآ ; وَإِنّ عَلَى آلْيَهُودِ نَفَقَتَهُمْ وَعَلَى آلْمُسْلِمِينَ نَفَقَتَهُمْ وَإِنّ پَيْنَهُمْ آلنّصْرَ عَلَى مَنْ حَآرَپَ أَهْلَ هَذِهِ آلصّحِيفَةِ وَإِنّ پَيْنَهُمْ آلنّصْحَ وَآلنّصِيحَةَ وَآلْپِرّ دُونَ آلْإِثْمِ ، وَإِنّهُ مَآ گَآنَ پَيْنَ أَهْلِ هَذِهِ آلصّحِيفَةِ مِنْ حَدَثٍ أَوْ آشْتِچَآرٍ يُخَآفُ فَسَآدُهُ فَإِنّ مَرَدّهُ إلَى آللّهِ عَزّ وَچَلّ وَإِلَى مُحَمّدٍ رَسُولِ آللّهِ صَلّى آللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ وَإِنّ آللّهَ عَلَى أَتْقَى مَآ فِي هَذِهِ آلصّحِيفَةِ وَأَپَرّهِ وَإِنّ پَيْنَهُمْ آلنّصْرَ عَلَى مَنْ دَهَمَ يَثْرِپَ ، وَإِذَآ دُعُوآ إلَى صُلْحٍ يُصَآلِحُونَهُ وَيَلْپَسُونَهُ فَإِنّهُمْ يُصَآلِحُونَهُ وَيَلْپَسُونَهُ وَإِنّهُمْ إذَآ دُعُوآ إلَى مِثْلِ ذَلِگَ فَإِنّهُ لَهُمْ عَلَى آلْمُؤْمِنِينَ إلّآ مَنْ حَآرَپَ فِي آلدّينِ عَلَى گُلّ أُنَآسٍ حِِصّتُهُمْ مِنْ چَآنِپِهِمْ آلّذِي قِپَلَهُمْ

من سيرَةِ آپنِ هِشآمٍ گِتآپُ آلنپيّ پَيْنَ آلمُهآچِرينَ وآلأنصآرِ ومُوآدَعَةِ آليَهودِ

،،

گَمَآ تَچلّتْ رحمَتُهُ أيْضآً پأپي هُو وأمّي في ذلِگَ آلمَوقِفِ آلعَظيمِ،

يَومَ فتْحِ مگّةَ وتَمْگِينِ آللهِ تعآلى لَهُ ،

حينَمآ أعْلنَهآ صريحة ًوآضحة ً: ( آلْيَوْمَ يَوْمُ آلْمَرْحَمَةِ ) ،

حين قآل سَعْدُ پْنُ عُپآدَةَ وهو رآفِعٌ لإحْدى آلرّآيآتِ في چيْشِ فتْحِ مگّةَ

آليومَ يومُ آلملْحَمَةِ

فأخذ مِنهُ صَلّى آللهُ عليهِ وسلمَ آلرّآيةَ وأعْطآهآ لوَلدِهِ قَيْس وقآل:

پلِ آلْيَوْمُ يَوْمُ آلْمَرْحَمَةِ

وأصدر عَفوَهُ آلعآمَّ عن قريشٍ آلتي لمْ تَدّخِرْ وُسْعآً في إلْحآقِ آلأذى پآلمسلمينَ،

فقآپلَ آلإسآءَةَ پآلإحسآنِ ، وآلأذيّةَ پحُسْنِ آلمُعآملَةِ , وأمرَ آلچيْشَ ألآّ يُقآتِلَ إلآّ مَن قآتلَهُ،

ودخلَ مَگّة فآتِحًآ منْصورًآ يَحْمدُ آللهَ عَلى نَصْرِهِ ويشگرُهُ على فضْلِهِ،

وتَمَگّنَ مِن أعدآءِ آلأمْسِ آلذين أخْرچوهُ وأصحآپَهُ وأخَذوآ أمْوآلهُمْ وسَفَگوآ دِمآءَ پَعْضِهمْ،

لگنّهُ صلّى آللهُ عليهِ وسلمَ يُريدُ لَهُمُ آلخيْرَ و آلهِدآيَةَ، فَسآمَحهُمْ وعَفآ عَنهُمْ وقآل لهُمْ:

لآ تَثريپَ عَليگُمُ آليَومَ يَغفِرُ آللهُ لگُمْ وهُوَ أرْحَمُ آلرّآحِمينَ، آذْهَپُوآ فأنتُمُ آلطّلَقآءُ.

فَگآنَ ذلِگَ سپپًآ في إسْلآمِ آلچَمِّ آلغَفيرِ

فَأيُّ عَفْوٍ هذآ وأيّة ُرَحْمَةٍ تِلگَ وأيّ ُگَظمٍ لِلغَيْظِ هَذآ !!!

آلذي لَمْ تعْرفْ لهُ آلپشرِيّة ُعلى طولِ آلزّمآنِ وعَرْضِهِ مَثيلآً ؟


فدآگَ أپي وأمي يآ رسولَ آللهِ يآ رحمة ًلِلعآلَمينَ




][ أيّهآ آلأحِپّـَــــــة ُ][


مآ سپَقَ گآن مُقتَطفآتٍ يَسيرةٍ مِن سيرَةٍ زآخِرَةٍ پآلگثيرِ مِنَ آلمَشآهِدِ آلرّآئِعَةِ آلتّي يَقِفُ أمآمَهآ آلإنْسَآنُ


عآچِزآً عَن إيچآدِ وصْفٍ لَهآ



ومِمّآ زآدَني شَرَفآً وفخْرآً ... وگِدْتُ پأخْمُصي أطأ ُآلثُّرَيّآ

دُخولي تَحْت قوْلِگَ يآ عِپآدِي ... وأنْ أرْسلْتَ أحْمَدَ لي نَپِيآ


لَقَدْ أرْسِـلَ محمدٌ صلّى آللهُ عليهِ و سلـمَ مَفْطـورآً عَلى آلرّحمَةِ ،

فگآن لينُهُ رحْمَة ًپآلأمّةِ في تَنفيذِ آلشّريعَةِ پدُونِ تَسآهُلٍ، و پرِفْقٍ و إعآنَةٍ عَلى تحْصيلِهَآ.

فلذلگ چُعِل لينه مُصآحپآً لرحمةٍ أوْدَعَهآ آللهُ سپْحآنهُ فيهِ،

فآخْتآرَهُ لِيگُون مَپْعوثآ للنآس گآفـّة ً،

وآختآر آلعَرَپَ ليگُونوآ هُمْ مُپَلّغَ آلشّريعَةِ للعآلَمِ.




قآل أحدُ آلسّلَفِ : ' زَيّنَ آللهُ مُحَمّدآً صلّى آللهُ عليهِ و سلمَ پزينَةِ آلرّحْمَةِ فگآنَ گوْنُهُ رَحْمَة ً
و چميعُ شمآئِلِهِ رحمةً و صفآتِهِ رحمَة ًعَلى آلخَلْقِ '

و في حديث مُسْلِم أن رسولَ آللهِ صلّى آللهُ علَيْهِ و سَلّم لمّـآ شُـچّ وَچْهُهُ يَوْمَ أحُــد ٍ

شَقّ ذلِگَ عَلى أصْحآپِهِ فقآلوآ : لَوْ دَعَوْتَ عَلَيهِمْ، فقآل:

إنّــي لَمْ أُپْعَثْ لعّـَـآنـآً و إنّمَــآ پُــعِثـْـتُ رحْمَة ً

صحيح مسلم

,,

رحيمٌ إنْ مَضى وقضَى .... وگآنَ آلعَدْلَ ميزآنآ

شَپآپَ آلحَقِّ فآنْطلِقوآ .... مِنَ آلمِحْرآپِ فُرْسآنآ

وللإسلآمِ فآمْتَثِلُوآ .... هُدَى آلمُخْتآرِ عُنْوآنآ

,,



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مواقف ادهشت البشرية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
احلى بنات :: قسم اسلامي-
انتقل الى: